أوشك على دمع غزير، وجرح أقترفه للمرة الثالثة..
أوشك على موت، لا يأبه لورودي إياه أحد..
أوشك على أن أكون وحيدة، في غمرة الصخب..
أوشك ألا تدري بي.. ألا يدرون بي.. ألا أعني لأحد شيئاً..
Author: هديل الحضيف