هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ


المائدة:119


وهذا منتهى التدليل والتشريف للصادقين أن يقال عنهم إنهم يرضون عن ربهم

وهو سبحانه وتعالى منزه عن حكمنا عليه
وهو مستحق للحمد والرضا فى كل ما يفعله ولا حاجة له فى رضانا

ولكنها لفتة الحب للمؤمن الصادق فلا حجة إذن للتعلل بالمجتمع و البيئة والظروف و العائلة والقبيلة فقد أفرد الله كلا منا بعنصر شريف أصيل يستطيع أن يقف وحده أمام المجتمع والظروف والبيئة والعائلة ويستطيع أن يصنع قراره منفردا حرا

Author: مصطفى محمود

هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ<br /> <br /> <br /> المائدة:119<br /> <br /><br /> وهذا منتهى التدليل والتشريف للصادقين أن يقال عنهم إنهم يرضون عن ربهم <br /><br />وهو سبحانه وتعالى منزه عن حكمنا عليه <br /> وهو مستحق للحمد والرضا فى كل ما يفعله ولا حاجة له فى رضانا <br /> <br />ولكنها لفتة الحب للمؤمن الصادق فلا حجة إذن للتعلل بالمجتمع و البيئة والظروف و العائلة والقبيلة فقد أفرد الله كلا منا بعنصر شريف أصيل يستطيع أن يقف وحده أمام المجتمع والظروف والبيئة والعائلة ويستطيع أن يصنع قراره منفردا حرا - مصطفى محمود




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab