أولًا ينتبه لك، ثم يقترب بإصرار، ثم يصارحك بأنك مختلف، ثم ينقلب عليك لأنه يدرك ان كونك مختلفًا تمامًا عن الاختلاف الذي يطلبه منك يخدش أنانيته أو غروره أو مصلحته الخاصة.. هذا يحدث كثيرًا !
هناك دائمًا أسباب عديدة لكي لا نثق بالغرباء.
وهناك دائمًا أسباب عديدة لتعزيز الحواجز التي تضعها بينك وبين الآخرين.
Author: أسما حسين