قُلت بعبرية سليمة : " سليخا أدوني,, أني لو مدابير عفريت طوف".
هكذا نحن دائما، نعتذر عن عدم معرفتنا بلغة ما، بكلمات صحيحة ننطقها بلكنة يحسدنا عليها أهلها.
شجع ذلك جاري على متابعة أسئلته : مِسري؟
نفيت بهزة رأس أُخرى أن أكون مصريا. و خمّنت أن يكون الرجل قد افترض أن اتفاقات كامب ديفيد التي وقعت بين مصر و إسرائيل عام 1977، علّمت المصريين بعض العبرية حتى ظنني منهم !
Author: ربعي المدهون