لكنها الدنيا و الأيام يا "مهل"
من سعد فيها بنفسه .. شقي فيها بغيره
ولا يعلم إلا من يُسيرها متى تذرو في وجوهنا رماد قسوتها ..
وهي تردد ..
الآن فقط أتى دوركم أيها الفانون
Author: سعود الشعلان