أيُّها الموتُ .. عزيزي
لكَ شُكري
انتظرْ إنِّي سأدعوكَ إلَيْ .
قَسماً إنِّي سأدعوكَ إلَيْ
عندما أشعُرُ يوماً أنَّني
يا موتُ .. حَيْ !
Author: أحمد مطر