مازلت ألمح في رماد العمر
شيئا من امل...
فغدا ستنبت في جبين الافق
نجمات جديدة..
وغدا ستورق في ليالي الحزن
ايام سعيدة..
Author: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.