سأبكي ،
أتلوى من الألم ،
حين أصحو من السـُكر في ينابيعكِ .
سأهيم ، في الشِعر ، بحثا عن رموزكِ ،
وسأبسط ُ راحتيّ تحت صنبور غيابكِ :
قطرة بعد قطرة ستمتلئ البحيرات بوجهكِ ، ويصير العشبُ اسما لأجفانكِ ، أما الزوارق ، على قميص البحر ، فأطيافكِ ..
Author: عبد العظيم فنجان