سألني كافور عن حزني
فقلت إنها تعيش الآن في بيزنطة
شريدة .. كالقطة
تصيح : كافوراه .. كافوراه
فصاح في غلامه أن يشتري جارية رومية
تجلد كي تصيح:واروماه .. واروماه
! لكي يكون العين بالعين و السن بالسن
Author: أمل دنقل