ووقفت عند الشاطئ الموعود استرضي الزمان
صافحته قبلت في عينيه حلما
عشت أحلمه وثارت دمعتان
وبكيت في فرحي وعانقت الزمان
Author: فاروق جويدة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.