فإلى متى سنظلُ في أوهامنا
و نظن أن الشمس
ضاقت ...بالنهار
أدمنت حبك, مثلما
أدمنت في البحر الدوار
فلقاؤنا قدرٌ
و هل يجدي مع القدر الفرار
Author: فاروق جويدة