لكِ المجدُ
الهوى الخَلاَّقُ
سدرةُ منتهى هِمَمي
تهونُ لأجلِهِ الدنيا
وتصبحُ مَوْطِئَ القَدَمِ
وأنتِ مَخَافَتِي
وَرَجايَ
فاتِحَتي
ومختتَمِي!!
Author: أحمد بخيت