لبنان!، لبنان!، لا عيبٌ لديكِ ولا
عتبٌ عليكِ، ولكن لستِ مطّلبي

ما حيلة الجنة الزهراءُ إن صفرتْ
من زهرةٍ، هي عندي منتهى أربي

ساحات رضوان غيري فيكِ يبصرها
ولا أرى غير قفرٍ ثَـمَّ منتقبِ

قد ضاقت الأرض بي طرًا، فلا عجبٌ
إذا وجدتُكِ في بلواي أضيق بي

Author: عباس محمود العقاد

لبنان!، لبنان!، لا عيبٌ لديكِ ولا<br />عتبٌ عليكِ، ولكن لستِ مطّلبي<br /><br />ما حيلة الجنة الزهراءُ إن صفرتْ<br />من زهرةٍ، هي عندي منتهى أربي<br /><br />ساحات رضوان غيري فيكِ يبصرها<br />ولا أرى غير قفرٍ ثَـمَّ منتقبِ<br /><br />قد ضاقت الأرض بي طرًا، فلا عجبٌ<br />إذا وجدتُكِ في بلواي أضيق بي - عباس محمود العقاد




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab