كلُ يومٍ حادثة !
مبنى آيل للسقوط
لم ينفذ لإزالته قرار
فطحنت الأنقاض ساكنيها
من بعد حدوث الانهيار
أمهات ثكلى تنتحب
على انقلابٍ للقطار
فبلادنا اليوم تدور!
والموت قد صار المدار
إنهم يعلمون
كم كَثُرَت مآسينا
فيتركونا للموت !
خوفاً من كبيرةِ الانتحار!
Author: عمر حسني جبريل