إلى حيث تنتمين
ذهبنا معـًا
ثم عدت وحدي
هذا - بلا شك - أفضل لي كثيرا
فهكذا
لم أتورط
في ارتكاب الوداع
على أرض تخصني
أو بين جدران
تراقبني كل يوم
وهكذا أتمكن من خداع السرير
والتلفاز والشرفة
فأقنعهم
أن غيابك مسألة مؤقتة
Author: Mohamed Kheir محمد خير