حُزنُ الطَيبين ...
وَ الحُزّنُ يَـا قَلبِي
لَيسَ يَزورُ سِوى الطَيبيِنْ
وَ لَيسَ يُغريهِ مكانٌ
مِثلَّ حُضنِ الطيبيِنْ
يُحبُّ دمعهمُ الذي يفوحُ دوماً
... بـِ النقَاء وَ بِـ الحَنيِنْ
يُحبُّ صَوتَ دُعائهم
يَنصَهِرُّ فِي صَلواتِهم
يَذوبُ بِينَ ضُلوعِهم
سَكينةً و أنِينْ ...
و اقرأ إذَا كَذبتَ يَا قَلبِي
حِكَاياتَ السِنيِنْ
سَتَراهُ يُزهرُّ دائِماً
فِي قُلوبِ الصَالحِينْ ...
Author: إيمان أحمد