خمسٌة وعشرونَ عاماُ وأنا أغني،
لدرجةِ أنّ البلابل قد تُلاحقني في المَحاكم
وأتسائلُ كحارسِ حديقةٍ شابَ عقله،
هلِ العصفورة عِندَ نافذتي
حقاً كما هِي بَلهاء،
أم أنها،
في مهمةٍ جاسوسية؟
Author: د.محمد رضا