لكن الآن أدركتُ بعد عمرٍ من الهزائمِ بيني و بيني
بعدَ أن شعرتُ أن أكتافَ قلبي لَم تَعد قادرةً عَلى حَملي أكثَر ..
حينَ أقفُ أمام المرآةِ .. فأجدني عاجزةٍ عن الابتسامِ في وجهي
ولو من بابِ المُجاملةِ كما أفعلُ مع الآخرين ..
حِينها أفتقدُ نفسي ...
كَم كَان قولكِ صادقاً أيا صَديقتِي ...
Author: إيمان أحمد