لمن مثلي صومعة واحدة اتمثل فيها رفيقة حياتي .... الكأبة
تجول بي لاحلام لم تمهد لها مشيئة الرب الظهور الي النور
و ابكي علي اطلالها
هانذا بالامس القريب كنت هناك و كانت هناك تجول بي مخيلتي و تسبح بي الي معالم المستقبل
معالم سترسمها معي
لم تكن تلك الذكريات عادية بالنسبة الي فهي كانت العمر كله
Author: Hatem Asem