حين أرى شباباً يافعاً في الخامسة عشرة من عمره فقط
وهو مشغولٌ بهموم أمتهِ ونهضتها وبتطويرِ ذاتهِ وتنميتها
أُيقنُ أن المستقبل سيكونُ مشرقاً جداً
وأن الأمس الذب أضعناهُ بين الركودِ والرقود
سيعوضونهُ بغدٍ مُضيء ومبتكرٌ بلا حدود ..
Author: إيمان أحمد