و بعد ؟
أهو الوداع ؟
لكأننا لم نلبث إلا قليلاً , بل كأن لقاءنا كان لمحاً من بصر ,
هي لحظاتُ السعادةِ لا تلبثُ إلا قليلاً ,,
و المصيبة أننا لا ندركُ ذلكَ إلا بعدَ فواتِ الأوان !!
Author: أحمد الغزي