-سحبت شفتها السفلى إلى الداخل كعادتها عندما تفكر, قبل أن تلتفت ناحيتي مرة أخرى, وتقول:
-أتدري ؟ عندي أمنية ...
ابتسمت لها باستفهام, فتابعت كلامها بانبهار طفولي :
- أن أحمل منك, وألد في السماء !
Author: محمد حسن علوان