إننى لا ألوم إلا نفسي إذا جهلونا. فليس لنا ما نتحدث به بعد ما طمرنا مواريثنا الجليلة في التراب. وليس لنا ما نتباهى به، إذا استحدث العالم القوانين والأنظمة، واستغنى بها عن شرائع الله، واستغنينا نحن أيضا بها زهدا فيما معنا وانسلاخا عما ورثنا.
إننا لم ننصف الاسلام في تصوير حقائقه من الناحية العلمية
ولم ننصف الإسلام في العمل كأمة تمثله، وتجعل من نفسها القدوة والدليل
ولم ننصف الإسلام في طريق عرضه، وأساليب الدعوة إليه

Author: محمد الغزالي

إننى لا ألوم إلا نفسي إذا جهلونا. فليس لنا ما نتحدث به بعد ما طمرنا مواريثنا الجليلة في التراب. وليس لنا ما نتباهى به، إذا استحدث العالم القوانين والأنظمة، واستغنى بها عن شرائع الله، واستغنينا نحن أيضا بها زهدا فيما معنا وانسلاخا عما ورثنا.<br />إننا لم ننصف الاسلام في تصوير حقائقه من الناحية العلمية<br />ولم ننصف الإسلام في العمل كأمة تمثله، وتجعل من نفسها القدوة والدليل<br />ولم ننصف الإسلام في طريق عرضه، وأساليب الدعوة إليه - محمد الغزالي




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab