أسفاً، فاتها أن تشاهد هذا الصباح
كيف يهوي الفضاء على مكة بأفلاكه،
وتقاتل فيها الرياح الرياح.

Author: أدونيس

أسفاً، فاتها أن تشاهد هذا الصباح<br />كيف يهوي الفضاء على مكة بأفلاكه،<br />وتقاتل فيها الرياح الرياح. - أدونيس




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab