لكل وظيفته المناسبة في إطار هذا الكل الواحد ، ولو أن اليد التي كتبت هذا كلّه، توقفت في اليوم الخامس لغدا الجميع سمفومية سلام
ولكن هناك اليوم السادس !
Author: باولو كويلو
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.