اللعنة على الباب الذي انفتح على حياتي المستقرة الهادئة الميتة بخشوع ناسك بوذي أبكم أطرش أعمى،كم أكره التغيير!
خاصة حين يأتي حاملاً معه عطراً قديماً لم تغادر رائحته صدري.

Author: أحمد مراد

اللعنة على الباب الذي انفتح على حياتي المستقرة الهادئة الميتة بخشوع ناسك بوذي أبكم أطرش أعمى،كم أكره التغيير!<br />خاصة حين يأتي حاملاً معه عطراً قديماً لم تغادر رائحته صدري. - أحمد مراد




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab