كان يصغي لمقطوعة (حارس الغابة) لـ (شتراوس) في افتتان .. قال لي مع صوت ضربات النفير : فعلاً تشعر كأن هناك شخصاً يحرس غابة !. كدت أضربه على رأسه لولا أنني أقنعت نفسي بأنه يمزح.
Author: أحمد خالد توفيق
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.