ما أشبه الليل بالبَارحة حِينما يَكتمل البدرُ كل شَهر ، وتَفرحُ الأم بابنها كُل يُوم،
ويَبتسم السَّائل لِمنَ يَعطيه، فما أشبها جُميعا بِالبارحة وكأنها لقطات ٌ تتكرر.
Author: أفراح محمود