كم غر صبرك وابتسامك صاحبا , لمّا رآه وفي الحشا ما لا يرى
أمر الفؤاد لسانه وجفونه , فكتمنه وكفى بجسمك مخبرا
Author: أبو الطيب المتنبي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.