نكتب لأننا في حاجةٍ .. لمزيدٍ من الألم مُوجهين نداء استغاثة و لا يهم إذا سُمعنا أو لم نُسمع ..
نكتب لأننا نرفض أن نشفى من الآخر و نرفض كذلك أن ننسى .. !
Author: واسيني الأعرج
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.