إنها المسألة نفسها دائماً، مسألة رتْق زمنين بالإبرة و الخيط و لكن هيهات.
الزمن ليس خرقة من الكتان أو الصوف! الزمن قطعة من الغيم لا تطف عن الحركة، و أطرافها غائمة مثلها.
Author: مريد البرغوثي