تطاردني تيارات متباينة مثلما يستحث الريح أحياناً والفيضان أحياناً أخرى البحر، فتتردد الموجة الحائرة إلى أي شر تتجه.
لذلك فقد أطلقت الدفة من بين يدي فأينما يحملني الغضب أو القلق أو الأمل فسوف أذهب. فقد سلمت قاربي للأمواج .
Author: عبد المعطي شعراوي