فالإمكانيات متاحة ، والأموال موجودة .. لكن المشكلة تكمن في ترتيب الأولويات ، وفي فقه الواقع ، وفي الضمير ، وفي تقديم المصالح الخاصة على المصالح العامة ، وفي ضعف الاعتقاد في أهمية العلم ..
وخلاصة هذه الملاحظة أن قضية العلم لم تقع بعدُ في بؤرة الاهتمام في العالم العربي والإسلامي ، وكان هذا -ولا شك- أحد أهم الأسباب المباشرة لحالة التخلف والتَّرَدِّي التي تمر بها الأمة ، والأمر يحتاج إلى وقفات ..
Tags: علم إمكانيات تخلف ضمير مصلحة أولويات اهتمام تأخر فقه-الواقع
Page 1 of 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.