إن المَدرسة - هذه الأيام - في رأيي هي المكان الذي يتعلم فيه المرء أبجديات الإرهاب !
أحمد صبري غباشيTags: المدرسة
لم تكن المدارس في تلك الثمانينات القاسية تشبه مدارس اليوم. كانت أقرب إلى معتقلات سرية مخصصة للأحداث، تحتلها عصابات جلادين ببذلات مخططة وربطات عنق سخيفة يلوحون بأغصان السفرجل طويلة، كنا نسميهم معلمين،،
جمال بدومةPage 1 of 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.