أوصي كل مدير بشدة ألا يخضع لابتزاز الاستقالة. عليه أن يخبر من يريد الاستقاله أن كل الأبواب مفتوحة.
لا يستطيع الإنسان أن يحيا حياة طبيعيه في ظل الإبتزاز مهما كان نوعه.
و فِي النِهَاية لَن يَتَمكَن من إبتزازِك وجرحكْ سِوى أولئكَ المقربون مِنك ،
المدركونَ تماماً لِكلِ نقاطِ ضعفك
خمسة جنية فى المسافة بين العريش ورفح!
تلك المسافة التى دفعت فيها منذ عامين خمسة وسبعين قرشاً فقط.
الآن أدرك كم أكره تلك السياسة التى أفهمت الشعب أن غير المصريين أياً كان جنسهم أجانب سائحون .. أموالهم غنيمةٌ لنا.
Tags: سياسة مصر غزة ابتزاز سياحة استغلال رفح
Page 1 of 1.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.