أرجوحة الحياة لا تحمل راكبها إلى أبعد من طرفيها: المأساة والمسخرة
مريد البرغوثييا مشغولًا بمأساة
ألا عرَّجت في الطريق
على طفلٍ
تخبره قصتك فيبكي لك
أما نحن فلا تنادنا
كلنا صرنا صخور مصائبنا
لا أحدٌ يبكي
كلنا صخور
لكننا اخترنا الأطفال والفصول
للاستماع إلى قصصنا
وللبكاء.
Tags: المأساة البكاء الصخور الطفل
Page 1 of 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.