عاشت مصر عصورًا انتشرت فيها ثقافة المسكنات والمهدئات، حتى في الحالات التي كانت تتطلب بترًا أو جراحة عاجلة؛ لأن أهل المصلحة في بقاء الحال على ما هي عليه رأوا أنه لا ضرورة للإصلاح
ياسر ثابتTags: تاريخ-مصر
إن أزمات وحروب الغد تولد اليوم.. وهو ما غاب عن أذهان صانعي القرار الذين يعيش أغلبهم في كبسولة فضائية لا علاقة لها بالواقع المعاش ولا بحياة أبناء هذا الوطن.
ياسر ثابتTags: تاريخ-مصر
في بلد تبدو إرهاصات التغيير فيه موجودة، لكن اللحظة غير معلومة، فإن التحليل المتأني والاستقراء المتعمق يمكن أن يلقي مزيدًا من الضوء على ما استغلق علينا وحار كثيرون فـي فهمه بشأن حاضر مصر ومستقبلها
ياسر ثابتTags: تاريخ-مصر
مكافأة الفساد لم تكن يومـًا سوى إطعام ديناصور لا يعرف معنى الشبع!
ياسر ثابتTags: تاريخ-مصر
ما أصعب أن نجري على منحدر، حالمين بطوق النجاة، ولكن بدلاً من التعلق بالأشجار، فإننا نخلعها ونحملها معنا فـي سقطتنا.. التي لا نهاية لها
ياسر ثابتTags: تاريخ-مصر
بعض العرب اليوم يقتبسون الاسماء من عرب الامس, مجرد الاسماء فقط. فهم عرب اسماو أفرنجة فى الواقع, و لديهم كاتب عادل , و هو أظلم من الحجاج. و عندهم قاضى و قضاه, القضاء و القدر أرحم منهم
محمود السعدنيو لكن قدر لاول ثورة شعبية مصرية ان تنحسر موجتها و ان تنكسر شوكتها . و السبب أن الثورة رغم عنفها و قوتها كانت بلا قيادة . صحيح ان الغضب كان فى قمته , و سخط الناس كان بلا حدود , و لكن عدم وجود قيادة جعل الناس تفقد الرؤية الصحيحة و تخطئ الهدف.
محمود السعدنيTags: تاريخ-مصر
و فى مصر تفرغ الامام الشافعى للعلم , و صنف نحو مائتى جزء فى الفقة و الأحاديث , و التف حوله خلق كثيرون , فلما اشتد بهم الكرب , و ثقل عليهم ظلم الولاة و القضاة كانوا يلجأون اليه لطلب المشورة. فكان يردد دائما على مسامعهم , لايصلح أمور الناس الا عزائمهم , و لا يقبل الظلم الا الميت , أما الحى فهو اذا لم يقاتل, فهو على الاقل قادر على الصراخ. و كانت هذة فتوى شرعية من امام الزمان و العصر لجموع المصريين أن ينتفضوا ضد الظالم و أن يهبوا ضد جلاديهم. و ذات مساء , و كان لديه خلق كثيرون, سأله أحدهم عن الطريق لاصلاح ما افسده الدهر. فأجاب الامام الشافعى: ان لم تكن الكلمة سدادة فليكن السيف
محمود السعدنيPage 1 of 1.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.