الحكمة أيضا تجعلك لا تفرط في الفرحة باتفاقك مع من تحاوره فمن الوارد إنكو إنتو الاتنين تكونوا بهايم

عمر طاهر

Tags: مقالات-التحرير



Go to quote


هناك قاعدة رئيسة تقول إن أى شيء يمكن أن يُسرق سوف يُسرق. السرقة على سبيل (الاستخسار) لا توجد إلا فى مصر على قدر علمى. ثم أن هناك لذة التحدى والتخريب ورفض أن يختبرك أحد.. عملية نفسية معقدة جدًا.

أحمد خالد توفيق

Tags: مقالات-التحرير



Go to quote


لا أفهم مبرر سرقة أى كتاب لى بعد ربع ساعة من ظهوره فى السوق، وفى الغالب يتم هذا مع كتب رخيصة جدًا. لكنها طبيعة الاستخسار.. والأهم أن كل منتدى على النت يسرق كتاباتى يكتب صاحبه: (نسألكم الدعاء !), فيردون عليه: (جعل الله هذا فى ميزان حسناتك !)و (بارك الله فيك يا أخي). متدينون جدًا هؤلاء اللصوص. لاحظ التناقض الغريب.. فلو كنت أنا شيطانًا رجيما يريدون تدميره بسرقة أعماله، فلماذا يقرأونها ؟.. ولو كنت أنا مجرد كاتب جيد فلماذا السرقة منه ؟..

أحمد خالد توفيق

Tags: مقالات-التحرير



Go to quote


لكن الأمر يتنامى بشكل مروع وبين لحظة وأخرى.. وفى كل الأحوال هناك ذلك التناقض الرهيب بين الأفعال والأقوال، وبين جوهر الدين وبين التدين الظاهرى.

أحمد خالد توفيق

Tags: مقالات-التحرير



Go to quote


الشيء الذى لاحظته فى معظم حوادث التحرش، هو أن رجل الشارع يتصور أن التحرش بالمرأةواجب دينى يقربه من الله.. يجب أن تعاقب لأن ثيابها خليعة.. فإن كانت ثيابها محترمة فيجب أن تعاقب لأنها خرجت من البيت.. وهذا ما يبررون به تحرشهم بالمحجبات والمنقبات.. العقاب ستقوم به أنت، وهو يتمثل فى إمتهانها وبعثرة كرامتها وجمش ما تصل له يدك من جسدها. هناك سبب لا يقوله أحد هو أنهم يتحرشون بها لأنها امرأة..هذا سبب كاف.. إن كراهية المرأة (الميزوجينية) واحتقارها شيء ثابت لدى رجل الشارع اليوم..
هكذا نجد ظاهرة أخرى غريبة لا نقابلها إلا فى مصر: التحرش الذى يعتقد صاحبه أنه يؤدى واجبًا دينيًا. كل سائحة تأتى لمصر تعرف أنها إذا مرت أمام رجال فسوف يزنونها بأعينهم ويسبونها أقذع السباب بالعربية التى لا تفهمها، وفى الوقت نفسه يشعرون أنهم قاموا بما عليهم دينيًا

أحمد خالد توفيق

Tags: مقالات-التحرير



Go to quote



Page 1 of 1.


©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab