وكان حين يلمح نظراتى المشحونة حبا و اشتهاء لوجوه الأطفال يثور و أحسه يطحن غيظه تحت أسنانه . يـزفر وتصير له نــظرة حمراء يغرسها كالناب فى لحمى فأخاف . و أحول نظرتي و أستجدي رضاه . كـنت أعلم أنه فى البيت سيحول الأمر إلى جـريمة ، ارتكبتها ولن يتردد فى ضربي أو شد شعري .
ليلى العثمانTags: ظلم-أطفال-حرمان-زواج
Page 1 of 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.