كل إنسان قد رأى هذا الفيلم الآن.. وقد تأكدتْ لنا من جديد حقيقة أن الشاشات الصغيرة تقتل الفيلم قتلاً، ومن رأى الفيلم على الفيديو أو الكمبيوتر عرف قصته، لكنه لم يرَه! فالصورة الكبيرة، وظلام السينما، والجلوس مرغمًا لمدة ساعات، وسماعات الاستريو.. هي الطقوس المقدسة للاستمتاع بفن السينما، ومن دونها يتحول أي فيلم إلى حلقة أجنبية مثيرة ليس أكثر.
أحمد خالد توفيقTags: سينما
ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف ھل ھذا حب حقًا أم أننا نتقمص ما نراه؟
أحمد خالد توفيقPage 1 of 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.