إذا قال لك طفل صغير معي مبلغ كبير فأنت تتوقع ان معه 100جنية – على قدر حجمه وقدرته ... فإذا قال لك مدير بنك عندي لك مبلغ كبير فأنت تتوقع مثلاً 100ألف جنية – على قدر حجمه وقدرته ... فإذا قال ملك أو رئيس عندي لك مبلغ كبير فأنت تتوقع مثلاً مليون جنية – على قدر حجمه وقدرته .. فما بلك إذا قال الله عن الجنة " أعددت لعبادي الصالحين مالا... عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
عمرو خالدTags: الجنة
الجنة بالنسبة لي ليست مجرد حقيقة قادمة فقط..
إنها المواعيد التي تم تأجيلها رغما عني..
والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إياها..
إنها الحب الذي بَخلت به الدنيا.. والفرح الذي لا تتسع له الأرض..
إنها الوجوه التي أشتاقها.. والوجوه التي حرمت منها..
إنها نهايات الحدود وبدايات إشراق الوعود..
إنها استقبال الفرح ووداع المعانات والحرمان..
الجنة زمن الحصول على الحريات..
فلا قمع ولا سياج ولا سجون، ولاخوف من القادم والمجهول..
الجنة موت المحرمات.. وموت الممنوعات.. الجنة موت السلطات..
الجنة موت الملل.. موت التعب.. موت اليأس..
الجنة موت الموت..
Tags: الجنة
أعتقد أن الجنة زمان وليست مكانا..
هى زمان القرب من الله تعالى..
هذا هو جوهر الجنة..
Tags: الجنة
سبحان من خلقك
وخلق في عينيك الصغيرة شيئاً..لايشبهه شيء!!شيئاً كالجنة
Tags: الجنة
، أعترف أنني مذنب، أنا أمقت كل ذنوبي. أنا أخاف من دخول النار و عدم دخول للجنة
زكرياء ياسينولا تزال الجَنَّةُ مع الطفل، حتّى إذا كبُر قيل له كما قيل لآدم: اهبط منها..!
مصطفى صادق الرافعيوحينما عهد الله تعالى إلى الإنسان بهذا المنصب الخطير ، أثبت في قرارة نفسه هذه المعاني ، إني أنا ربك وربّ هذا العالم ، فلا تكن في مملكتي هذه حرّاً طليقاً تركب رأسك ، ولا تكن عبداً لغيري ، فلا أحد غيري يستحق أن تطيعه وتعبده وتخضع أمامه . وإن الحياة الدنيا التي أعطيت فيها نوعاً من الاستقلال إنما هي فترة امتحان ترجع إليّ بعد انتهائها فافحص ماعملت فيها ، وأفصل في أمر من نجح ورسب . وأصحّ منهج تختاره في هذه الدنيا : أن تتخذني إلهك الواحد وحاكمك الفرد ، وتعمل حسب ما أنزل من هدى ، و أن تعيش وأنت تشعر بأن الدنيا دار للامتحان ، وأن غرضك الحقيقي هو أن تنجح في الآخرة. وعليك أن تعلم أيضاً أن كل منهج يخالف هذا المنهج هو خطل وخطأ . وأنك إن اتبعت المنهج الأول (وأنت حر في أن تتبعه) فلن تتمتع في الدنيا فحسب بالأمن والاطمئنان ، بل سأنعم عليكحين ترجع إليّ ، بدار اسمها "الجنة" تجد فيها نعيماً مقيماً وراحة أبدية ، ولا يمسّك فيها نصب ولا لغوب. و إن سلكت متهجاً آخر غير هذا المنهج (وأنت حر في أن تسلكه) فلن تذوق في الدنيا فحسب وبال الفساد والقلق والدمار ، بل حينما تعبر هذا العالم إلى عالم الآخرة سيكون مصيرك إلى هاوية النار فيها عذاب خالد و ألم دائموغمّ أبدي
Abul A'la MaududiTags: الجنة النار العبادة الهدف-من-الحياة
من قال أنا مات مبكراً
ومن قال الناس مات مهموماً
ومن قال أنا والناس
ربما مات سعيدً ودخل الجنة
Page 1 of 1.
Data privacy
Imprint
Contact
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.