وهل أشدّ وأوجعُ لعمري من سقطة إنسانٍ يتغفل عنه صاحبُه حتى يستنيم إليه ويرتبط معه ثم يثِب به فجأة وقد خذله خذلًا ناريًا وقدت عداوته؟ومن الذي يستطيع أن يتوقّى هذه المفاجأة،بل كيف يستطيع؟ ....يا لله !أنجد عداوةً ثابتةً ولا نجد صداقةً كالعدواة على الأقل...
حديث القمرMots clés مصطفى-صادق-الرافعي
Page 1 de 1.
©gutesprueche.com
Data privacy
Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.