إذا كانت العبارة القرآنية لا تقع على آذاننا اليوم موقع السحر و العجب و الذهول ، فالسبب هو التعود و الألفة و المعايشة منذ الطفولة و البلادة و الإغراق في عامية مبتذلة أبعدتنا عن أصول لغتنا .
Auteur: مصطفى محمود
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.