نزلت من السيارة كأنها راقصة باليه تنتعل خفين من الساتان، تمشي على رؤوس الأحلام التي أصبحت لها أقدام. Auteur: أحلام مستغانمي Copy Quote More from أحلام مستغانمي “إمراءة تضعك بين خيار ان تكون بستانياً، او سارق ورود. لا تدري أترعاها كنبتةٍ نادرة…” “إن كان الطريق سهلاً فاخترع الحواجز " أمّا أنا فلم أجد غير الحواجز . . وكان عليّ اخ…” “هي تفضل وهم الحب على اللاحب. ولا بأس أن تنضم إلى كتائب العشاق المغفلين الذين فت…” “ينجح الرجال في النسيان بسرعة لأنّهم يريدونه حقًّا ( لبدء علاقة جديدة ) و تفشل النس…”