والله حبه الأول والوحيد الذى أضاعه فى الزحام حينما نزل إلى عالم الشتات ومضى يتلفت تتخطفه أضواء الفترينات وتشده الفتن من ذراعيه وتهوى به أطماعه إلى الحضيض وتكبه الشهوات على وجهه حيوانا يلهث
Auteur: مصطفى محمود
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.