إن البشر، عموماً وإجمالاً، وفي كل زمان ومكان، يستمرئون العيش الهادئ في ظل ما عرفوه من أنماط وأنساق وأعراف، متخوفين من كل جديد، والناس، كما قيل بحق، أعداء ما جهلوا - كانوا وما يزالون.
Auteur: غازي عبد الرحمن القصيبي
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.