كلنا مؤمنون بيوم الحساب، لكن كم منا من يحسب الحساب ليوم الحساب في كل عمل من أعماله، ويعمل هذا العمل وهو ينتظر أنه سيجزى عليه غدًا، ويترك هذا العمل وهو ينتظر أنه سيجزى غدًا على تركه ؟!
Auteur: سلمان العودة
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.