شوق يُضعفنّي وإنتظار يقتلنّي، هكذا أنا عند غيابك. أما عند حضورك، لاشعورياً أُغلفْ بكبرياء ولا مبالاة، كأنّي لم أُقبل أقدام الرجوع لقرع بابك!

Auteur: هُدى مُعاهِف

شوق يُضعفنّي وإنتظار يقتلنّي، هكذا أنا عند غيابك. أما عند حضورك، لاشعورياً أُغلفْ بكبرياء ولا مبالاة، كأنّي لم أُقبل أقدام الرجوع لقرع بابك! - هُدى مُعاهِف




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab