الإستسلام للعاطفة تأخر وليس علامة تقدّم، وإنما علامة التقدم أن تخضع عواطفنا لعقولنا، وتخضع عقولنا لإرادتنا ، وتخضع إرادتنا لمثلنا العليا .
Auteur: مصطفى محمود
Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.