هدفى بسيط للغاية كلهن بعد أشهر لن يتذكرن اسم ذلك الفتى الذى انشد يومابحوش مدرستهن لكن اثرا خفيفا قد يعلق باحداهن افضل عندى من كل هذا ان تشعر الوحدة منهم فى قرارة نفسها ان شابا بة مقومات المظهر الذى يتعلقن بة قد يكون ايضا ملتزما حافظا للقران محترما فيشرق فى نفسها امل ان يكون شريك حياتها فى مستقبل الايام شابا مثل هذا فقد رايت ان كل جيلى لم يعد يرى للملتزمين اى وجاهة تذكر وان هذا الجيل من الفتيات ربما لا يباغتة فى احلام يقظتة سوى المنحلين فلم لا امهد لشباب الدعوة المقفلين الرجعين موطىء قدم ولو كان فى احلامهن!!.

Auteur: أحمد أبو خليل

هدفى بسيط للغاية كلهن بعد أشهر لن يتذكرن اسم ذلك الفتى الذى انشد يومابحوش مدرستهن لكن اثرا خفيفا قد يعلق باحداهن افضل عندى من كل هذا ان تشعر الوحدة منهم فى قرارة نفسها ان شابا بة مقومات المظهر الذى يتعلقن بة قد يكون ايضا ملتزما حافظا للقران محترما فيشرق فى نفسها امل ان يكون شريك حياتها فى مستقبل الايام شابا مثل هذا فقد رايت ان كل جيلى لم يعد يرى للملتزمين اى وجاهة تذكر وان هذا الجيل من الفتيات ربما لا يباغتة فى احلام يقظتة سوى المنحلين فلم لا امهد لشباب الدعوة المقفلين الرجعين موطىء قدم ولو كان فى احلامهن!!. - أحمد أبو خليل




©gutesprueche.com

Data privacy

Imprint
Contact
Wir benutzen Cookies

Diese Website verwendet Cookies, um Ihnen die bestmögliche Funktionalität bieten zu können.

OK Ich lehne Cookies ab